تَأَخُّرُ المسلمين ليس ذَنْبَ القرآن، ولا ذَنْبَ الإسلام، إنما هو ذَنْبُ تَكَاسُلِهِمْ وَخُمُولِهِمْ، وَهُمْ بهذا التأخيرِ آثمون في نَظَرِ الإسلام، وفي نظر القرآن هُمْ أصحابُ دَعْوَة.
تَأَخُّرُ المسلمين ليس ذَنْبَ القرآن، ولا ذَنْبَ الإسلام، إنما هو ذَنْبُ تَكَاسُلِهِمْ وَخُمُولِهِمْ، وَهُمْ بهذا التأخيرِ آثمون في نَظَرِ الإسلام، وفي نظر القرآن هُمْ أصحابُ دَعْوَة.
© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع رسالة السلام - تطوير khaled nour