• أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • اصدارتنا
    • كتب
    • مجلة كل خميس
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
  • دراسات
  • من نحن
  • فيديو
  • الرئيسية
  • لقطات حية
رسالة السلام
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • اصدارتنا
    • كتب
    • مجلة كل خميس
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
  • دراسات
  • من نحن
  • فيديو
  • الرئيسية
  • لقطات حية
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • اصدارتنا
    • كتب
    • مجلة كل خميس
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
  • دراسات
  • من نحن
  • فيديو
  • الرئيسية
  • لقطات حية
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
رسالة السلام
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

على الشرفاء الحمادي يكتب : تحرير العقول من قيود الروايات المزورة والعودة إلى نور القرآن

بقلم الكاتب علي محمد الشرفاء
2025-11-13
على الشرفاء الحمادي يكتب : تحرير العقول من قيود الروايات المزورة والعودة إلى نور القرآن
Share on FacebookShare on Twitter

منذ أن أنزل الله كتابه العزيز جعله هدى ونورا للعالمين ودعوة مفتوحة لتحرير العقول من أسر الجهل والتقليد فالقرآن الكريم لم يكن يوما كتاب طقوس جامدة بل منهاج حياة يبعث الفكر من رقوده ويدعو الإنسان إلى التدبر والتأمل في آيات الله غير أن أقواما من بعد ذلك استسلموا للروايات الموضوعة وقيدوا العقول بالأقوال الموروثة حتى غابت شمس الفكر الحر وساد التقليد الأعمى باسم الدين

 

قيد العقل المسلم بروايات مزورة واستسلم الفكر لأقوال الفجرة فعاش الناس قرونا متتابعة وهم يوقنون أن أجدادهم على الطريق المستقيم تناقلوا الموروث دون تمحيص واطمأنوا إلى ما وجدوا عليه آباءهم كأنما الحق لا يعرف إلا بالآباء فصدق فيهم قول الله تعالى (وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون) البقرة 170

 

 

بهذا التقليد الأعمى تراجعت الأمة عن نور الوحي وابتعدت عن جوهر الرسالة لقد أراد الله من عباده أن يتدبروا القرآن ويتحرروا من قيود الظن والاتباع الأعمى لكن كثيرا منهم أعرضوا عن هذا النداء الإلهي فغابت العقول وسادت الخرافة

 

لقد نجح اليهود وأعوانهم في تقييد عقول كثير من المسلمين بكتب ألفوها ونسبوها زورا إلى الدين فاختلطت الروايات بالوحي وتقدمت الأحاديث المظنونة على كلام الله المحكم وبهذا قدس المسلمون ما لم يقدسه الله وتركوا القرآن الذي فيه الهدى والنور وهجروه هجرا مريبا كما قال سبحانه (وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا) الفرقان 30

 

أصبحت العقول خاوية فملأها أولياء الشيطان بما تشتهيه الأنفس وزينوا للناس المعاصي والذنوب حتى ظنوا أن العفو مضمون مهما عصوا ما داموا يتبعون الروايات المزورة على الله ورسوله وكذلك الذين ساهموا عن قصد أو عن غير قصد في تفرق الأمة وتشويه دينها وهكذا نسي الناس الكتاب الذي هو المصدر الأول والوحيد لدين الإسلام وبه وحده تعرف أصول الإيمان وثوابته

 

 

منذ أربعة عشر قرنا ظن كثير من المسلمين أنهم اتبعوا الرسول صلى الله عليه وسلم بينما ابتعدوا عن المنهاج الذي أنزله الله عليه

إن جوهر الإسلام يقوم على ثلاث ثوابت لا يستقيم الإيمان إلا بها

 

أولا الإيمان بوحدانية الله لا شريك له خالق السماوات والأرض وهو على كل شيء قدير

ثانيا الإيمان بالقرآن الكريم كتاب الله المحكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه

ثالثا ( ان يؤمن الناس ويشهدوا بان محمدا رسول الله للناس كافة) خاتم النبيين الذي بلغ رسالة ربه دون زيادة أو نقصان

فمن أنكر واحدة من هذه الثوابت الثلاثة فقد انتفت صلته بالإسلام كما قال الله تعالى (يا عبادي لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين) الزخرف 68 – 69 فالانتماء إلى الإسلام ليس كلمة تقال بل إيمان صادق بآيات الله وتطبيق عملي لكتابه الكريم

 

لقد وضع الله شرط الدخول في الإسلام واضحا لا لبس فيه أن يؤمن الإنسان بآيات القرآن ويجعلها مرجعه الأول والأخير فأين المسلمون الذين التزموا بهذا الشرط الإلهي إن العودة إلى القرآن ليست ترفا فكريا بل فريضة وجودية لإنقاذ الأمة من تيهها ولن ينهض المسلمون حتى يتحرروا من روايات الزور والتقليد الأعمى ويعودوا إلى النور الذي أودعه الله في كتابه الكريم مصداقا لقوله تعالى (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم) المائدة 15 – 16

 

فلنرفع من جديد راية التدبر والتفكر ولنحرر عقولنا من كل قيد وضعه البشر على كلام الله فإن في القرآن وحده الحياة والعزة والنور.

التاجز: القرآن الكريمالمفكر العربي علي محمد الشرفاءرسالة السلام

متعلق بـالمشاركات

إسلام عامر نقيب المأذونين: نسبة الطلاق تزداد بسبب السيدات أكثر من الرجال
تقارير

إسلام عامر نقيب المأذونين: نسبة الطلاق تزداد بسبب السيدات أكثر من الرجال

2025-11-24
لقاء خاص مع ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج
توب ستوري

لقاء خاص مع ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج

2025-11-24
ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: بعض المكاتب غير المرخصة تنشط على السوشيال ميديا للترويج لعروض وهمية للحج والعمرة
تقارير

ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: بعض المكاتب غير المرخصة تنشط على السوشيال ميديا للترويج لعروض وهمية للحج والعمرة

2025-11-24

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

إسلام عامر نقيب المأذونين: نسبة الطلاق تزداد بسبب السيدات أكثر من الرجال
تقارير

إسلام عامر نقيب المأذونين: نسبة الطلاق تزداد بسبب السيدات أكثر من الرجال

2025-11-24
لقاء خاص مع ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج
توب ستوري

لقاء خاص مع ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج

2025-11-24
ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: بعض المكاتب غير المرخصة تنشط على السوشيال ميديا للترويج لعروض وهمية للحج والعمرة
تقارير

ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: بعض المكاتب غير المرخصة تنشط على السوشيال ميديا للترويج لعروض وهمية للحج والعمرة

2025-11-24
ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: خاطبنا العديد من الجهات لمواجهة النصب من خلال شركات وهمية في مجال الحج والعمرة
تقارير

ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج: خاطبنا العديد من الجهات لمواجهة النصب من خلال شركات وهمية في مجال الحج والعمرة

2025-11-24
رسالة السلام

تصفح موقعنا

  • أخبار
  • أفكار الشرفاء بالاسبانية
  • أفكار الشرفاء بالانجليزية
  • أفكار الشرفاء بالفرنسية
  • اصدارتنا
  • اقرأ لهؤلاء
  • تحقيقات
  • تقارير
  • توب ستوري
  • حوارات
  • دراسات
  • عرض كتاب
  • فيديو
  • قالوا
  • كتب
  • لقطات حية
  • مجلة كل خميس
  • من وحى القرآن
  • ندوات

تابعونا علي منصات السوشيال ميديا

  • أخبار
  • اصدارتنا
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
  • دراسات
  • من نحن
  • فيديو
  • الرئيسية
  • لقطات حية

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع رسالة السلام - تطوير khaled nour

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • اصدارتنا
    • كتب
    • مجلة كل خميس
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
  • دراسات
  • من نحن
  • فيديو
  • الرئيسية
  • لقطات حية

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع رسالة السلام - تطوير khaled nour