• الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • تواصل معنا
رسالة السلام
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • دراسات
  • فيديو
  • لقطات حية
  • من وحى القرآن
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • دراسات
  • فيديو
  • لقطات حية
  • من وحى القرآن
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
رسالة السلام
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية أخبار

أسر الشهداء والمشاهير.. يتصدرون معرض الداخلية احتفالا بعيد الشرطة

بقلم حسين عبد الحكيم
2023-02-02
رجال الشرطة - أرشيفية

رجال الشرطة - أرشيفية

Share on FacebookShare on Twitter
شهد معرض التكنولوجيا الأمنية الذي تنظمه وزارة الداخلية؛ وذلك بمقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة حضور عدد من قيادات وزارة الداخلية، وممن أوفوا العطاء، وأسر الشهداء والمصابين، ونخبة من الفنانين، والاعلاميين، والشخصيات العامة، بالاضافة الى طلبة الجامعات والمدارس والمعاهد الأزهرية، والكلية الإكليريكية، وكلية الشرطة، والكليات العسكرية، وكذلك المتفوقين رياضيا من ذوي الهمم والقدرات الخاصة (لاعبو اتحاد الشرطة الرياضي)، وممثلي المجتمع المدني، أحدث المركبات والمعدات الحديثة التي تم توفيرها لمختلف قطاعات الوزارة.
وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة “البريجادير أكسهام” باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.
وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.
هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.
وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.
وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏
وتملكت الدهشة القائد البريطانى المتعجرف حينما جاءه الرد من ضابط شاب صغير الرتبة لكنه متأجج الحماسة والوطنية، وهو النقيب مصطفى رفعت، فقد صرخ فى وجهه فى شجاعة وثبات‏: لن تتسلمونا إلا جثثا هامدة. واستأنف البريطانيون المذبحة الشائنة فانطلقت المدافع وزمجرت الدبابات وأخذت القنابل تنهمر على المبانى حتى حولتها إلى أنقاض، بينما تبعثرت فى أركانها الأشلاء وتخضبت أرضها بالدماء‏ الطاهرة. ‏
وبرغم ذلك الجحيم ظل أبطال الشرطة صامدين فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز ‏(لى إنفيلد‏)‏ ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة ‏56‏ شهيدا و‏80‏ جريحا، ‏‏ بينما سقط من الضباط البريطانيين ‏13‏ قتيلا و‏12‏ جريحا، وأسر البريطانيون من بقى منهم على قيد الحياة من الضباط والجنود وعلى رأسهم قائدهم اللواء أحمد رائف ولم يفرج عنهم إلا فى فبراير‏ 1952.
ولم يستطع الجنرال إكسهام أن يخفى إعجابه بشجاعة المصريين فقال للمقدم شريف العبد ضابط الاتصال‏ لقد قاتل رجال الشرطة المصريون بشرف واستسلموا بشرف، ولذا فإن من واجبنا احترامهم جميعا ضباطا وجنودا. وقام جنود فصيلة بريطانية بأمر من الجنرال إكسهام بأداء التحية العسكرية لطابور رجال الشرطة المصريين عند خروجهم من دار المحافظة ومرورهم أمامهم تكريما لهم وتقديرا لشجاعتهم‏ وحتى تظل بطولات الشهداء من رجال الشرطة المصرية فى معركتهم ضد الاحتلال الإنجليزى ماثلة فى الأذهان ليحفظها ويتغنى بها الكبار والشباب وتعيها ذاكرة الطفل المصرى وتحتفى بها.
نقلا عن : اليوم السابع

متعلق بـالمشاركات

وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان
أخبار

وزير الخارجية الإيراني يكشف “القاسم المشترك” بين إسرائيل وبلاده

2023-12-11
صورة تعبيرية
توب ستوري

ماذا يحدث في جسمك أثناء الحمى؟

2023-12-11
صورة تعبيرية
توب ستوري

كم من الوقت يجب أن يستمر غسل اليدين؟

2023-12-11

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان
أخبار

وزير الخارجية الإيراني يكشف “القاسم المشترك” بين إسرائيل وبلاده

2023-12-11
صورة تعبيرية
توب ستوري

ماذا يحدث في جسمك أثناء الحمى؟

2023-12-11
صورة تعبيرية
توب ستوري

كم من الوقت يجب أن يستمر غسل اليدين؟

2023-12-11
صورة أرشيفية
أخبار

الخارجية الروسية تستدعي السفير الدنماركي

2023-12-11
رسالة السلام

تصفح موقعنا

  • أخبار
  • أفكار الشرفاء بالاسبانية
  • أفكار الشرفاء بالانجليزية
  • أفكار الشرفاء بالفرنسية
  • اقرأ لهؤلاء
  • تحقيقات
  • تقارير
  • توب ستوري
  • حوارات
  • دراسات
  • عرض كتاب
  • فيديو
  • قالوا
  • كتب
  • لقطات حية
  • من وحى القرآن
  • ندوات

تابعونا علي منصات السوشيال ميديا

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • تواصل معنا

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع رسالة السلام - تطوير khaled nour

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • أخبار
    • تحقيقات
    • تقارير
    • حوارات
  • دراسات
  • فيديو
  • لقطات حية
  • من وحى القرآن
  • ندوات
  • اقرأ لهؤلاء

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع رسالة السلام - تطوير khaled nour